حققت قوات الجيش اليمني والمقاومة الشعبية اليوم (الجمعة)، تقدماً ميدانياً كبيراً في جبهات الشريجة وحماله وطور الباحه والقبيطة وحيفان، وتمكنت من السيطرة على مواقع استراتيجية من قبضة ميليشيات الحوثي الموالية لإيران، وسط تهاوي دفاعاتها وتحصيناتها على وقع خسائرها المتوالية بمختلف جبهات القتال، وذلك بدعم وإسناد من قوات ومقاتلات التحالف العربي بقيادة المملكة العربية السعودية.
وحررت قوات الجيش اليمني والمقاومة في عدن عدداً من المواقع بأطراف مديرية القبيطة شمال محافظة لحج، وسط فرار جماعي لميليشيات الحوثي الموالية لإيران، حيث تم تحرير مواقع هامة في جبهة طور الباحة شمال لحج، منها مناطق دار سيفيان وجبل السبد ومدرسة خالد وجبل البياضي ووادي الهجمة، لتصل القوات إلى سوق الخميس، فيما شهدت جبهة حمالة تحرير الجبل الأحمر وعدد من المناطق المحيطة ودار العرقوب، وتدور المواجهات على جبل خصله.
كما شهدت جبهة الشريجة تحرير جبال الكدحة والسحي والقناص، وتدور المواجهات عند جبل الضواري، في حين شهدت جبهة حيفان السيطرة على مدرسة خالد وسط انهيار وخسائر مادية وبشرية كبيرة في صفوف ميليشيات الحوثي.
وأسفرت المواجهات المسنودة من مقاتلات التحالف العربي عن تكبيد الميليشيات خسائر فادحة في الأرواح والعتاد، فيما استعادت قوات الجيش والمقاومة كميات كبيرة من الأسلحة و الذخائر.
كما تصدت القوات لمحاولات تسلل يائسة لمسلحي الميليشيات على مواقع في جبل حمالة الاستراتيجي شمالي مديرية القبيطة، وأجبرت عناصرها على التراجع، وسط سقوط عشرات الجرحى في صفوفها.
وحررت قوات الجيش اليمني والمقاومة في عدن عدداً من المواقع بأطراف مديرية القبيطة شمال محافظة لحج، وسط فرار جماعي لميليشيات الحوثي الموالية لإيران، حيث تم تحرير مواقع هامة في جبهة طور الباحة شمال لحج، منها مناطق دار سيفيان وجبل السبد ومدرسة خالد وجبل البياضي ووادي الهجمة، لتصل القوات إلى سوق الخميس، فيما شهدت جبهة حمالة تحرير الجبل الأحمر وعدد من المناطق المحيطة ودار العرقوب، وتدور المواجهات على جبل خصله.
كما شهدت جبهة الشريجة تحرير جبال الكدحة والسحي والقناص، وتدور المواجهات عند جبل الضواري، في حين شهدت جبهة حيفان السيطرة على مدرسة خالد وسط انهيار وخسائر مادية وبشرية كبيرة في صفوف ميليشيات الحوثي.
وأسفرت المواجهات المسنودة من مقاتلات التحالف العربي عن تكبيد الميليشيات خسائر فادحة في الأرواح والعتاد، فيما استعادت قوات الجيش والمقاومة كميات كبيرة من الأسلحة و الذخائر.
كما تصدت القوات لمحاولات تسلل يائسة لمسلحي الميليشيات على مواقع في جبل حمالة الاستراتيجي شمالي مديرية القبيطة، وأجبرت عناصرها على التراجع، وسط سقوط عشرات الجرحى في صفوفها.